ما هو الدليل على أنَّ قراءة القرءان بالتلقي وأنَّ الإنسان لا يفتح القرءان بنفسه ويقرأ القرءان من غير أن يتعلم؟
تعليم قراءة القرآن :اجَمَعَ العلماء على أن الذي يقرأ القرءان من المصحف بدون مُعلم يُسمى مُصحفي لا يُقال له قارئ، في كتاب الحافظ الإمام أبي بكر الخطيب البغدادي المحدث الفقيه الشافعي (الفقيه والمتفقه) كان في القرن الخامس الهجري بعد اكتمال القرن الرابع اربعمائة سنة للهجرة كان في قيد الحياة ثم في أثناء القرن الخامس والذي يأخذ العلم من الكتب يقال له صَحفي والذي يأخذ القرءان من المصحف ليس بالتلقي من أهل المعرفة الذين تلقوا ممن قبلهم إلى أن يصل السند إلى الصحابة يُقال له مُصحفي هذا صحفي وهذا مصحفي لا يقال لهذا فقيه عالم ولا لهذا قارئ.
تعليم قراءة القرآن وتحصيل علم الدين
وإذا واحد يعرف أن يقرأ القرءان جيدًا؟
قال الله تعالى للرسول فإذا قرأناه فاتبع قرءانه معناه بعدما يَقرأ عليك جبريل اتبع قرءانه معناه أنت مُعلِّمَك جبريل ونحن أيضًا لا بد لنا من مُعلِّم أمين ثقة.
وما الخطأ إذا قرأ بدون معلم؟
لا يعرف أنه وافق القراءة على حسب ما قرأ الرسول.
وإن أخطأ ما حكمه؟
لا يُعرف أن قراءته توافق قراءة الرسول التي أعطاها الصحابة ثم التابعون من الصحابة ثم اتباع التابعين و يكون عاصياً لأنه لمَ يقرأ من دون تلقِ من أهل المعرفة، أمور الدنيا الإنسان إذا أراد أن يبني بيتًا يختار مهندسًا خبيرًا يُفتش يسأل عن مهندس ثقة خبير في أمور الدنيا إذا كان لا يعتمد فيها على أي إنسان أمور الدين أولى بأن لا تؤخذ عن أي انسان.
وإذا وضع الشخص ملف صوتي لتلاوة القرءان يستطيع أن يأخذ من سماع الملف بالتلقي؟
لو كان ذلك القارئ معتبرًا؟
هو الطريقة التي جاء بها السلف والخلف لقراءة القرءان القارئ العارف الثقة يسمع للشخص فإن وافق على أن هذا الشخص قرأ على الصواب يجوز أن يقرأ بعد ذلك ويُقرئ غيره، أو يكون هو يسمع أولاً من الشيخ العارف القارئ العارف الثقة يسمع يقرأ عليه القارئ ويستمع ثم يُعيد عليه فإن صحح له هذا أحسن هذه الطريقة أفضل من الطريقة الأولى غير هذين لا يجوز إما ان يقرأ عليه يُسمعه القارئ الثقة ثم يُعيد عليه هذا المستمع فإن وافق له سكت ما قال له اخطأت في كذا في كذا عندئذٍ يجوز هذه أفضل طريقة، الطريقة الأخرى الشخص يعرف قراءة الحروف العربية جاء فمسك المصحف قرأ على هذا العارف والعارف استمع إليه انتبه له في شىء قال له صحيح هذه قراءتك صحيحة هذه الطريقة الثانية غير هاتين الطريقتين لا تصح
هو الطريقة التي جاء بها السلف والخلف لقراءة القرءان القارئ العارف الثقة يسمع للشخص فإن وافق على أن هذا الشخص قرأ على الصواب يجوز أن يقرأ بعد ذلك ويُقرئ غيره، أو يكون هو يسمع أولاً من الشيخ العارف القارئ العارف الثقة يسمع يقرأ عليه القارئ ويستمع ثم يُعيد عليه فإن صحح له هذا أحسن هذه الطريقة أفضل من الطريقة الأولى غير هذين لا يجوز إما ان يقرأ عليه يُسمعه القارئ الثقة ثم يُعيد عليه هذا المستمع فإن وافق له سكت ما قال له اخطأت في كذا في كذا عندئذٍ يجوز هذه أفضل طريقة، الطريقة الأخرى الشخص يعرف قراءة الحروف العربية جاء فمسك المصحف قرأ على هذا العارف والعارف استمع إليه انتبه له في شىء قال له صحيح هذه قراءتك صحيحة هذه الطريقة الثانية غير هاتين الطريقتين لا تصح
رحم الله من كتبه ومن نشره